خلدت نساء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية اليوم الاثنين بالمركز الدولي للمؤتمرات في انواكشوط، العيد الدولي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس من كل سنة، تحت شعار "تمكين المرأة في موريتانيا استراتيجية الدولة ورهان الأمة".
حظيت بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، بقيادة المستشار برئاسة الجمهورية، ذ/ محمد محمود ولد امات، مساء اليوم (الاثنين) بإستقبال جماهيري حاشد لدى وصول البعثة عاصمة مقاطعة بومديد بولاية لعصابه؛ تقدمه منتخبو المقاطعة وأطرها والوجهاء.
كشفت بعض المصادر الصحفية، عن بوادر أزمة ثقة
داخل البنك المركزي الموریتاني بین المحافظ وأغلب أطر الھیئة.
وقالت ذات المصادر،إن أغلب أطر البنك المركزي یتحفظون على
الطریقة التي یدیر بھا المحافظ الأمور ھناك، حیث تعرف العلاقة
بینھم معھ بعض التوتر منذ بعض الوقت، وھو ما كان لھ كبیر
الأثر على العمل بھذا المرفق الحكومي الھام.
أكد رئيس بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية؛ ذ/ محمد محمود ولد امات؛ المكلف بمهمة في رئاسة الجمهورية وعضو المكتب التنفيذي للحزب، أن الهدف من زيارة البعثة الحزبية لولاية لعصابه، هو بالدرجة الأولى ٱطلاع مناضلي الحزب ومنتسبيه على أهم التطورات التي تشهدها الساحة الوطنية حاليا، وكذا مخرجات المؤتمر العام الأخير للحزب؛ وفي مقدمتها دعم ومواكبة تنفيذ مضامين بر
انطلاقا من تشخيص معمق للوضعية السياسية للبلد ومن تحليل اللّحظة الراهنة فإننا نرى أن البلد بحاجة إلى وقفة حازمة لما عرفه من تراكمات في الماضي أدت به إلى الوصول إلى ما هو عليه.
وبناء على ما تقدم فإننا نرى ضرورة التدخل بشكل استعجالي وفوري من أجل إنقاذ البلد وانتشاله من الوضعية التي ألقته فيها سنوات من الإهمال والإفساد، ولذلك نطالب ب:
وصلت السيدة مريم منت ابنيجاره المديرة العامة للضرائب إلى مدينة تجكجة عاصمة ولاية تكانت لاستقبال بعثة الحزب الحاكم حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الى الولاية وقد عبأت أنصارها لانجاح هذه المهمة .
أكدت السفارة الموريتانية بداكار أنها تتابع "عن كثب" أوضاع الجالية في السنغال، مضيفة أنها شكلت فرقا للتواصل مع أفرادها، في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد.
وقال مصدر من داخل السفارة في تصريح صحفي إن السفارة "تلقت أوامر عليا" بضرورة متابعة وضعية أفراد الجالية هناك، وإنها بادرت منذ بدء الاحتجاجات إلى التواصل معهم.
علم من مصادر محلية بالحوضين ان عددا من رموز الحزب الحاكم المنتمين للمناطق الشرقية ، قرروا مقاطعة وفود الحزب الحاكم، بينما خفف البعض من تمثيله مع توصية بخفض الترحيب بوفود الحزب أو إعطاء أي زخم للزيارة .
ويعتقد البعض أن الحزب تم اختطافه منذ مؤتمر المرجعية من قبل بعض المعارضين والسفراء السابقين وأن محاولة انعاشه على أكتاف الضحايا غير ممكنة.