تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات غير مؤكدة تفيد بعزم الرئيس اتشادي الدخول في وساطة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.
وتشير المعلومات إلى تأخر الرئيس اتشادي الليلة في نواكشوط ، وتفرغه لهذه المهمة.
وقد نشر الناشط والدون حسن حبيب الله المحسوب على الرئيس السابق تدوينة قال فيها: