أنباء عن تعيين ولد يوسف وزيرا في الحكومة/inchiri

أحد, 31/12/2017 - 23:58

أجمع مراقبون ومهتمون بالشأن الحقوقي على أن رئيس مركز القصر في موريتانيا، محمد فال ولد يوسف، كان الأكثر تميزا والأجود أداء في المحافل الحقوقية الدولية من بين المهتمين بالمجال في مختلف المنظمات الموريتانية خلال للعام 2017.
ولد يوسف تميز بالحضور الدائم والدفاع المستميت عن المكتسبات التي تحققت في مجال حقوق الانسان خلال حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز، حيث كان صوته الأبرز محليا ودوليا.
ففي مؤتمر "جنيف" لحقوق الانسان، وقف ولد يوسف في وجه حراك الحقوقيين المناوئين للنظام، وقدم وجهة نظره حول ما تقدم به هؤلاء خلال تلك الأنشطة الحقوقية، والتي كانت آخرها مشاركته في "المؤتمر الدولي للقيادة في مجال الحقوق الخاصة وفرص الاستثمار المنظم في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث أعلن في مداخلة له على موقف موريتانيا الرسمي والشعبي الرافض  لقرار الرئيس الأمريكي ترامب حول مدينة القدس، فخطف الرجل الأضواء خلال المؤتمر، من خلال عرض مفصل قدمه  عن ما حققته موريتانيا تحت قيادة الرئيس ولد عبد العزيز.
وكذلك كان أداء الرجل مميزا خلال الدورة ال36 لحقوق الإنسان في جنيف، حيث حضر إفتتاحها وأختتامها، وذلك ردا على الشائعات التي تحدثت عن طرده من الجلسة الإفتتاحية، فكان حضوره الجلسة الختامية للدورة أكبر دليل على زيف تلك الشائعة التي كانت السلاح الوحيد لمناوئيه وخصومه.
وتثمينا لدوره البارز والمؤثر في تقديم الصورة الناصعة لحقوق الإنسان في موريتانيا، كان محمد فال ولد يوسف محل تكريم من طرف الرئيس محمد  ولد عبد العزيز، كما كان محل إعجاب وتقدير لدى الرأي العام الموريتاني، الذي بات يكن للرجل الاحترام على ما يبذله من جهد في سبيل تعزيز اللحمة الوطنية، وتقديم موريتانيا للعالم ككل لا يتجزأ.أجمع مراقبون ومهتمون بالشأن الحقوقي على أن رئيس مركز القصر في موريتانيا، محمد فال ولد يوسف، كان الأكثر تميزا والأجود أداء في المحافل الحقوقية الدولية من بين المهتمين بالمجال في مختلف المنظمات الموريتانية خلال للعام 2017.
ولد يوسف تميز بالحضور الدائم والدفاع المستميت عن المكتسبات التي تحققت في مجل حقوق الانسان خلال حكم الرئيس محمد ولد عبظ العزيز، حيث كان صوته الأبرز محليا ودوليا.
ففي مؤتمر "جنيف" لحقوق الانسان، وقف ولد يوسف في وجه حراك الحقوقيين المناوئين للنظام، وقدم وجهة نظره حول ما تقدم به هؤلاء خلال تلك الأنشطة الحقوقية، والتي كانت آخرها مشاركته في "المؤتمر الدولي للقيادة في مجال الحقوق الخاصة وفرص الاستثمار المنظم في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث أعلن في مداخلة له على موقف موريتانيا الرسمي والشعبي الرافض  لقرار الرئيس الأمريكي ترامب حول مدينة القدس، فخطف الرجل الأضواء خلال المؤتمر، من خلال عرض مفصل قدمه  عن ما حققته موريتانيا تحت قيادة الرئيس ولد عبد العزيز.
وكذلك كان أداء الرجل مميزا خلال الدورة ال36 لحقوق الإنسان في جنيف، حيث حضر إفتتاحها وأختتامها، وذلك ردا على الشائعات التي تحدثت عن طرده من الجلسة الإفتتاحية، فكان حضوره الجلسة الختامية للدورة أكبر دليل على زيف تلك الشائعة التي كانت السلاح الوحيد لمناوئيه وخصومه.
وتثمينا لدوره البارز والمؤثر في تقديم الصورة الناصعة لحقوق الإنسان في موريتانيا، كان محمد فال ولد يوسف محل تكريم من طرف الرئيس محمد  ولد عبد العزيز، كما كان محل إعجاب وتقدير لدى الرأي العام الموريتاني، الذي بات يكن للرجل الاحترام على ما يبذله من جهد في سبيل تعزيز اللحمة الوطنية، وتقديم موريتانيا للعالم ككل لا يتجزأ.