كشفت مصادر ثقة عن أن رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني التقى بنائب تواصل القطب لمات رفقة النائب محمد عي وعمدة أنوامغار.

وتشير المصادر إلى أن اللقاء كان مساء الخميس وبعيد حفل التدشين لمقر الجهات والملعب البلدي.

ووفق المصادر فإنه تمت إثارة عديد القضايا في اللقاء الذي ضم رئيس الجمهورية بالنائبين والعمد.

في إطار آخر تداعيات أزمة "المرجعية"، طلبت مني إحدى المحطات التلفزيونية الوطنية هذا المساء المشاركة في برنامج حواري إلى جانب شخصية سياسية  أعرفها جيدا، فاقترحت على القائمين على المحطة توجيه دعوة "مزدوجة" للشخص المذكور، الأولى للدفاع عن "أفكاره" الحالية والثانية للذود عن "القناعات" التي كان ينافح عنها خلال "العشرية" بالصوت والصورة...

إعلام الرئيس السابق مدفوع الثمن ومدونوه وصحافته وذئابه المسعورة داخليا وخارجيا يبحثون عن أي شيء وفي أي شيء لتلطيخ ذمتنا المالية، وله ولهم أقول لا تتعبوا أنفسكم المرهقة بالمتابعات القضائية وتبعات النهب، فلن تجدوا ضالتكم مطلقا وأنَى لكم وجودها، وسأزيدكم اليوم من الشعر بيتا:

في إطار آخر تداعيات أزمة "المرجعية"، طلبت مني إحدى المحطات التلفزيونية الوطنية هذا المساء المشاركة في برنامج حواري إلى جانب شخصية سياسية  أعرفها جيدا، فاقترحت على القائمين على المحطة توجيه دعوة "مزدوجة" للشخص المذكور، الأولى للدفاع عن "أفكاره" الحالية والثانية للذود عن "القناعات" التي كان ينافح عنها خلال "العشرية" بالصوت والصورة...

تحدثت مصادر صحفية خاصة أنه بعد عودة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني من عطلته، سوف يصدر مرسوما بتعيين رئيس لمنطقة نواذيبو الحرة، ومراسيم بتعيين مستشارين جدد أكفاء في القصر الرئاسي.
وأكد المصدر أن المرراسيم جاهزة وسيفرج عنها في الساعات القادمة.

اتهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لجنة التحقيق البرلمانية بما أسماه "الكذب وتصفية الحسابات" معتبرا أن الكذب والزور لا يقاوم الحقائق ولا يقاوم الواقع على حد وصفه.

تلاحقت الأحداث خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية بشكل حال -مع الأسف- دون أن أطلع متابعي هذا الجدار على حيثيات استدعائي من طرف الشرطة السياسية للنظام. لذا "وجب قضاء فائتة...”

يستعد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لتنظيم مؤتمر صحفي مساء يوم الخميس 27/ 08/2020.
وينتظر المراقبون بتلهف ما سيقوله في مؤتمره الصحفي أمام سيل الأسئلة المترددة ـ هذه الأيام ـ على ألسنة المواطنين!
فهل سيكتفي ولد عبد العزيز هذه المرة بتكرار معزوفته القائلة إنه ضحية استهداف سياسي وتصفية حسابات؟

أدان عدد من أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اصرار الأجهزة الأمنية على استهداف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وتوفيقه للمرة الثانية خلال أسبوعين، متهمين النظام الحاكم بالانحراف عن أهدافه والانخراط فى مسرحية مكشوفة.

رمتكم المحاماة بافلاذ كبدها
كوكبة من 60 محاميا تضم نخبة المحامين تجلس فى المكان الصحيح تلبية لنداء الحق الشعبي والواجب الوطني
كوكبة عرفتها ساحات الوغى الحقوقية مقبلة غيرمدبرة تمسح عن وجه العدالة العرق والادران والبثور تقذف بشمس العدل فى النفوس التى اكتوت بظلام الحيف والغبن