تضمنت النشرة اليومية التي تصدرها وزارة الصحة حول وباء كوفيد19 المستجد الحصيلة التالية وذلك ليوم 10 أبريل 2020.
الحالات المؤكدة بلغت: 7 ، (4 نساء و 3 رجال) وقد تم شفاء 2 حالة ( الأولي والثانية) بعد أن أجريت عليهما الفحوصات وأعطت نتيجته سلبية. عدد الوفيات : 1.

كشفت وكالة الأخبار المستقلة في تحقيق مفصل عن الحجم الهائل لصفقات التراضي في الفترة الأخيرة مبينة خلاف هذه الصفقات للأسس القانونية المتبعة.
نص التقرير :

غادر 73 شخصا الحجر الصحي الاحترازي في نواكشوط الليلة، وذلك بعض خروج نتائج فحوص الكشف عن فيروس كورونا المستجد، وظهروها سالبة.
وسمحت اللجنة المشرفة على الحجر الصحي لهم بمغادرة الحجر بعد قرابة 25 يوما داخله إثر عودتهم من خارج البلاد، أو مخالطتهم لمصابين إصابة مؤكدة.

أصدر الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، الجمعة، مرسوما تضمن لائحة ترقيات لبعض ضباط الشرطة الوطنية.

و جاءت الترقيات على النحو التالي:

إلى رتبة مفوض إقليمي:

القاسم ولد سيدي محمد مدير “أمن الدولة”

اعل ولد المخطار مدير إدارة المراقبة الترابية

 محمدو ولد كابر ولد سيدي المدير الجهوي للأمن في ولاية الحوض الغربي

إدارة SOMELEC اصدرت البيان التالي :

قالت وزارة الصحة الموريتانية، إن وزير الصحة محمد نذيرو حامد،  بصحة جيدة، وإنه استقبل اليوم الخميس عدة شخصيات في مكتبه بنواكشوط.

أعلنت كينروس غولد كوربورايشن وشركتها الفرعية تازيازت موريتانيا المحدودة ش.م ("تازيازت") التي تستغل منجم تازيازت اليوم التزاما بمبلغ مليوني دولار أمريكي لدعم

أعلنت السلطات الموريتانية، صباح اليوم الخميس، تسجيل سابع إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد، لدى شابة عادت من فرنسا قبل قرابة ثلاثة أسابيع، وكانت في الحجر الصحي الاحترازي.
وقالت وزارة الصحة إن الشابة تم وضعها في العزل الصحي لتتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

في خطوة اعتبرها الكثيرون عملا جبارا يدل على وطنية إدارة وعمال شركة صوملك قرروا جميعهم التبرع لصندوق التضامن الإجتماعي لمكافحة كورونا,مساعدة منهم في الهبة الوطنية التي اطلقها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني من خلال خطابه يوم 25 فبراير المنصرم والذي اعلن فيه إنشاء صندوق وطني للتضامن الإجتماعي لمكافحة كورونا .

أخضعت السلطات في مدينة ازويرات، اليوم الأربعاء، مسؤولاً في فرع البنك المركزي الموريتاني بالمدينة للحجر الصحي بعد عودته من خارج البلاد «مُتسللاً»، وإخفاء الجهة التي قدم منها، وفق ما نقل مراسل «صحراء ميديا» في المدينة عن مصادر متطابقة.