ظلت التلفزة الموريتانية بجميع قدراتها ومقدراتها طيلة عمرها تقدم وبعد جهد مضني مسطرة برامجية فى رمضان تنحصر كلها فى سهرة مباشرة كل ليلة وكامرا كاشى وبعض البرامج القصيرة التى تم شراؤها على الرغم من مآخذها فى الشكل والمضمون
واليوم هاهي التلفزة فى رمضان وبنفس المقدرات والقدرات تنتج فى تنوع وتكامل فريدين
على القناة الأولى
السهرة الرمضانية التقليدية ،مباشرة’
على القناة الثقافية
السهرة الرمضانية” سهرة الثقافية” مباشرة
على قناة المحظرة
المسابقة القرآنية مباشرة
على القناة الاولى
برنامج شاعر الرسول عليه الصلاة و السلام
فى المساء
المسابقة اليومية لقناة” المحظرة *سباق المحظرة” مباشرة
على القناة الأولى
مسابقة” آلو الموريتانية” مباشرة
كذلك
برنامج رمضان من الداخل
اليومي المباشر
طبعا لم أذكر التطور الذى حصل فى القناة على مستوى التغطيات الاخبارية والبرامج واللقاءت المباشرة ولم أذكر تحولها ولأول مرة لنظام HD عالى الجودة والبث على FM وكذلك التوسع الهام الذى شهدته فى الداخل عبر انشاء مكاتب جهوية ولأول مرة فى تاريخ الجمهورية
والنقلة المهنية النوعية التى عرفتها تغطياتها الإخبارية
أعتقد كخلاصة موجزة أن التلفزة اليوم أصبحت تلفزة وطنية بمعنى الكلمة أما قبل ذلك فكانت مكتبا تلفزيا للعاصمة انواكشوط وماجاورها على حد قول صاحب الربط الذى يلى رفع الأذان .. وعلى المناطق الأخرى مراعاة ماحصل وملاحظة فارق ماضى التلفزة وحاضرها.
ظلت التلفزة الموريتانية بجميع قدراتها ومقدراتها طيلة عمرها تقدم وبعد جهد مضني مسطرة برامجية فى رمضان تنحصر كلها فى سهرة مباشرة كل ليلة وكامرا كاشى وبعض البرامج القصيرة التى تم شراؤها على الرغم من مآخذها فى الشكل والمضمو