إعلان

الرمز الوطني انيانغ جبريل يجمع أطر مدينة كيهيد من مختلف الشرائح على مساندة خطاب الرئيس في ذكرى الاستقلال وفي وادان/إينشيري

ثلاثاء, 21/12/2021 - 22:22

حشد الإطار البارز والرمز الوطني السيد انيانغ جبريل الليلة البارحة أطر مدينة كيهيد من مختلف الشرائح المجتمعية في اجتماع كبير بمنزله العامر بنواكشوط ، وضم الاجتماع أطر مختلف الشرائح والمكونات الوطنية ، ومثل لاجتماع بحق الوحدة الوطنية بما ضمه من شرائح ومكونات مجتمعية حضرت بقوة للاجتماع.
الاجتماع الذي حضره أطر شرائح المجتمع بشتى مكوناتها بمدينة كيهيدي من : "سرقلات وافلان ولحراطين والبيظان وشرائح أخرى" مثل لوحة مكتملة للوحدة الوطنية ، وناقش المجتمعون ثلاث نقاط أولها المساندة المطلقة لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وخطاباته الأخيرة في ذكرى الاستقلال وفي خطاب افتتاح مهرجان مدائن التراث بوادان ، وحديثه المتفق عليه بشأن نبذ الشرائحية وتأكيده على الوحدة الوطنية واللحمة الاجتماعية.
النقطة الثانية في الاجتماع الدعم التام لفخامة رئيس الجمهورية وتأييدهم للمشاريع التي قام بها ، مؤكدين أنهم محامين ومنافحين ومدافعين عن تلك الانجازات  ومثمنين لما تحقق ، ومواصلين دعمهم له ، ومواصلين مساندتهم له في تحقيق برنامج "تعهداتي" وبرامجه الأخرى الطموحة كأولوياتي وبرنامج الإقلاع الإقتصادي داعين إلى مساندة رئيس الجمهورية الذي يحب الخير للوطن ، وأكدوا مساندتهم لفخامة رئيس الجمهورية بالأمس وفي الوقت الحالي ، ومستعدون لمساندته غدا في تحقيق برنامجه الطموح لموريتانيا المستقبل.
كما ناقش المجتمعون نقطة أخرى حول مكانة مدينة كيهيدي التي ينبغي أن تعود إليها بوصفها عاصمة ولاية وناقش الأطر حال المدينة ، وكيف تستعيد ما كانت عليه من تألق في الوطن وأولويتها في الولاية وفي المشاريع التي تركز عليها
وقد تحدث الأطر من مختلف الشرائح بكل أريحية وعبروا عن شكرهم للإطار البارز والرمز الوطني السيد انيانغ جبريل الذي يعتبر شخصية مرجعية بمدينة كيهيدي وصاحب سمعة طيبة سواء في المدينة أو خارجها في جميع مقاطعات وولايات الوطن .
ويعمل الرجل الوطني انيانغ جبريل بتفان في مشروع فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث اختاره مديرا لحملته الرئاسية 2019 ، وظل وفيا لمشروعه الطموح لبلدنا العزيز .
يذكر أن انيانغ جبريل من الأطر والسياسيين الكبار المرموقين والمعروفين بالسمعة الطيبة في مختلف ولايات الوطن ، وهو رجل كريم وذو وزن كبير في ولايات كوركول ، ولعصابة والحوض الغربي .
كما أنه رجل نزيه حيث عرف خلال توليه المناصب بالتسيير الحسن ولم تسجل عليه أخطاء ، ويشهد له الجميع بالخير ، وكان ثقة الرئيس فيه وإسناد المناصب إليه مبشرة لسكان كوركول قاطبة.