نشرتم في موقعكم يوم السبت 15 يونيو 2017 عنصرا ذكرتم فيه حادثة قلتم إنى كنت فيها طرفا و الواقع و الحقيقة أن الموضوع برُمَّتهِ كذِبُ و افتراء عليَّ و إنى منه بريئُ براءة الذِّئب من دم يوسف , وقد كان المُرادُ منه هو مُجرُّدُ النيل من عرضى و فيه تم استغلال منبركم الإعلامي الإستغلالَ غير النزيه ولا الشريف من طرف أناسٍ غير شُرفاءٍ و لا أسوياء حتى , وقد كان الأولى بكم التّثبّت و التّريُّثَ والإتصال بالطرف الآخر حتى تكونوا موضوعيين في نقلكم ومهنيين في تعاطيكم
و في الأخير فإني ألفت انتباهم إلى ضرورة ألتزام الدِّقَّةِ و التّثبتْ بما تنشروه خصوصاً المتعلَّّقُ بأعراض الناس لِمَا يترتََبُ على ذلك من خطرٍ و ضررٍ في الدنيا و الآخرة .
اعـتــذار :
نحن في السبق الإخباري نعتذِرُ للبروفسير عبدالله ولد سيدي عالي عن أي ضرر قد يكن لحقه جراء نشر العنصر المذكور , وله نُجدِّدُ الإعتذار ثانيةً لما لمِسْناهُ من كون مصدرنا ـ مع الأسف الشديد ـ كان يهدف من وراء ذلك إلى النيلِ من السَُمْعةِ الطيِّبَةِ و الحسنة للبروفسير عبد الله ولد سيدي عالي وأن الموضوع بعد تحرياتٍ قمنا بها يدخُل في صراعات سياسية محلية ضيِّقَةٍ وغير شريفة .
لذلك نجدد الإعتذار للبروفسير ولد سيدي عالي عما أوقعنا فيه مصدرنا من مُغالطةٍ في حقه .