أكدت بعض المصادر لصحيفة مستقلة تراجع الثقة في “بروكابيك”، وذلك بالتزامن مع تصاعد الإستياء من طريقة تسييره.
وقالت ذات المصادر، إن زبناء الهيئة أقدم العشرات منهم على سحب ودائعه لديها، فيما لوحظ تراجع الإقبال في صفوف زبناء جدد، وذلك في وقت كان يتوقع أن يبذل جهد من أجل تطوير الهيئة وإنقاذها من الوضعية السيئة التي كانت فيها، غداة إقالة مديرها السابق أحمد ولد خطري، فإذا بالهيئة تتدنى وضعيتها من سيئ إلى أسوإ، وهو ما كان له الأثر السلبي على هذا القطاع الحكومي الهام ولم تستبد مصاد إعلامية قرب إفلاسه .
ميادين