كشف الوزير الأول أحمد سالم ولد البشير اليوم، عن طاقمه الإستشاري الذي تأخر في تعيينه، ليقدم الخميس على تعيينه، حيث إحتفظ بموظف في الوزارة الأولى كان الأقرب إلى الوزير الأول الأسبق يحييى ولد حدمين، بينما لم يتضح هل سيحتفظ بمديرة الديوان المكبولة بنت برديد التي تربطها وإياه روابط قبلية، أم سيقدم على تعيين طاقم جديد في الديوان بالوزارة الأولى.
وهكذا إحتفظ ولد البشير، بأحمدو ولد اخطيره المعروف بولائه وقربه من ولد حدمين يوم كان في وزارة التجهيز وعقب إلتحاقه بالوزارة الأولى وزيرا أول، حيث كان من ضمن الطاقم القريب والأقرب إليه، فتم تعيينه مكلفا بمهمة في الوزارة الأولى إلى جانب كل من:
-كان ابراهيم
-سيدي ولد محمد عبد الله
-الناجي ولد خطري
-محمد ولد بلال
-آبو آمدو با
وبصفتهم مستشارين بديوان الوزير الاول السادة:
-هندو بنت عينينا، مكلفة بالشؤون السياسية وهي وزيرة سابقة للثقافة
-محمدن ولد اباه ولد الحامد، مكلفا بالشؤون الادارية
-محمد الامين ولد حمادي، مكلفا بالاقتصاد الانتاجي
-الدكتور با امباتي، مكلفا بالشؤون الاجتماعية