تتناقل مصادر متعددة، غياب تدخل إتحاد أرباب العمل الموريتانيين في المجال الإجتماعي.
وتقول تلك المصادر، إن هذا الإتحاد العملاق الذي يجمع كبار رجال الأعمال في موريتانيا، لا يسجل له أي دور ملموس في المجال الإجتماعي، حيث الحاجة الماسة للأيادي البيضاء من أجل مد يد المساعدة لفقراء البلاد، من خلال خطة إجتماعية محكمة، يكون لهؤلاء دور أساسي فيها.