أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن جامعة نواكشوط العصرية تواجه منذ أيام أزمة ثقة متصاعدة، بعد الكشف عن فضيحة "تغيير نتائج" الإمتحانات، والتي كانت صحيفة "ميادين" السباقة للكشف عنها.