تناهَى إلى علمي أن بعضَ الإخوة الكرام، قام بتأويل حديثٍ لي عبر إحدى وسائل الإعلام الوطنية، وذَهبَ به مذهبا لاهو مِن خلقي ولا قناعتي، ولا يتحمّله الكلامُ أصلا، خصوصًا إذا لم يُقطَع من سياقه.
واحتراما مني لهؤلاء الإخوة، وللشعب الموريتاني الكريم، أوَدّ توضيحَ النقاط التالية: