كتب محمد ولد سيدى عبدالله ردا على السفير السابق ايسلكو ولد ايزيد بيه :
يبذل إسلكو ولد إزيد بيه جهدا كبيرا للخلاص من ألسنة أقلام لن ينجو من حبرها، أيّا كانت طبيعة الأدلة والأيمان التي يقسم بها لتأكيد أنه لا يعني أصحابها، وأن كلامه موجه لشخص يعرف نفسه.