محاولة التشويش على القضاء في مسألة معروضة أمامه تشكل "إرهابا" فكريا وتشجيعا للإفك، وتعتبر دليلا قاطعا على ضعف الحجة وغياب الأدلة وتوجس الخسارة، وستولد -بدون أدنى شك- الحسرة وخيبة الأمل غدا.
لقد كان أجدر بمن يحاولون عبثا الاستئثار بقيم ديننا الحنيف السمحة لأغراض معروفة، أن "يتبينوا" و"يعدلوا" و « يصلحوا"...