من المؤسف أن تطغى موجة سوء الخلق والخطاب العدمي على شريحة واسعة من أدعياء التدوين الوطني؛ فتملأ صفحات الحثالة بالسخرية والاستهزاء بالوطن تاريخا وحاضرا ورجالات ورموزا.