كان حديثا أَشْهَى مِن "جَنَى النَّحْلِ في أَلْبَانِ عُوذٍ مَطَافِلِ"، و أعذب مِن مُلاطفة خليل تنكشف معه مؤونةُ التَّحفُّظ، و أَعْلَق بالبال من بوحٍ إلى من تبثه شكواكَ، ذاكَ الذي دار بيني و سعادة الوزير المبجَّل د. مولاي ولد محمد لقظف أيام كان الأمين العام لرئاسة الجمهورية في النظام السابق.