طالما أن السيدة الجديرة بالاحترام، والمتسمة بالكفاءة والجدية والصرامة، الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس، في المقدمة فلا غرابة في أن يحاول البعض طعنها من الخلف، خاصة إذا كان مأجورا من قبل من لديهم أجندات يغذيها الحسد والحقد ومحاولة الثأر السياسي ونية تصفية الحسابات مع كوادر الدولة الذين وهبوا جهدهم وكفاءتهم وعلاقاتهم الدولية لخدمة البلد وهم في غنى عن