ذكرت مصادر صحفية خاصة أن وساطة دولية سرية بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والنظام الحالي، نحجت في طي ملف ولد عبد العزيز بعد انتهاء مهلة الرقابة.