في سابقة من نوعها تم إقصاء حلف اسماعيل ولد أعمر، أكبر المكونات الاجتماعية والسياسية في مقاطعة مال الفتية وأكثرها قوة ناخبة وأشدها حزبية وولاء للنظام دون منازع، من ترشيحات حزب الإنصاف للاستحقاقات القادمة فيما نعتبره خطوة عدوانية غير مبررة.