في مقر اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم:

احتجاجات طلابية تطالب بإعادة منح مجموعات للمغرب...(فيديو)

تم الاعلان صباح اليوم الثلاثاء 15 نوفمبر 2020 عن وفاة الوزير الموريتاني البارز با هود عبدول عن عمر ناهز 70 عاما.
و يعتبر الوزير با هود عبدول من أبرز وجهاء أمبان بولاية لبراكنة، جنوب موريتانيا.

كشف مصدر صحفي مستقل و خاص عن أن رئيس المنطقة الحرة الجديد محمد عالي ولد سيد محمد عقد اجتماعا بشركات النظافة اليوم في مكتبه.
ووفق المصدر فقد أبلغ الرئيس الجديد تعليماته إلى الشركات بضرورة القيام بمهامها موجها إنذرا ، وداعيا إياهم إلى القيام بعملية النظافة بصورة دقيقة.

عقد الامين العام لوزارة الامن و التوثيقة السيد سيدي وكال ندوة صحفية بمقر المتحف الوطني للمقاومة، استعرض خلالها حصيلة شهر من العمل القتالي لجيش التحرير الشعبي الصحراوي ضد  تخندقات العدو المغربي، و خلف خسائر معتبرة.

بعد اسبوعين من الاضراب و بصورة حضارية و ان كانت تخللته مناوشات لم يتسبب فيها الطلاب، يأتي الانتصار من خلال مصادقة المجلس التربوي العلمي للجامعة في اجتماعه أمس 12/12/2020 و على جميع مطالب طلاب كلية الطب المضربين.
و في بيانهم الذي اسموه "بيان الانتصار"قال الطلاب: ...
نص البيان:
بيان الانتصار:

قررت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي تعليق صلاة الجمعة، وحصر إقامة صلاة الجماعة في المساجد على الإمام والمؤذن فقط.
كما قررت الوزارة نزع أفرشة جميع المساجد، مؤكدة أن ذلك جاء "بناء على تقييم وضعية الوباء المتجددة، وبعد التنسيق مع الجهات الصحية".

زملائي  الإعلاميين  ،زميلاتي  الاعلاميات
تعيش  بلادنا  مرحلة حاسمة  من تسارع انتشار وباء كورونا ،  انه بيننا  وحوالينا  ، نعيشه   في  يومياتنا  ،و ترزح تحت  اعبائه  مستشفياتنا  وتواجهه  طواقمنا  الصحية ببسالة   كبيرة ،

سخر الصحفي الشهير واحد ابرز كوادر التلفزة الموريتانية القدامى موسي ولد بهلي سخر من مطبخ عائلة رئيس الجمهورية وقال في معرض ما اثير حول فقدان المصابين بكورونا لحاسة الشم  انه يشم رائحة مطبخ اهل غزواني ويعرف الوان الطعام المبرمجة حتى ولو كان بعيدا معددا عينات منها حتى باسي  الذي يجعل عليه اللبن وعادة يتم تناوله عقب الاطعمة الدسمة والحارة للتخفيف من حدته

ﻛﺷﻔﺕ ﻣﺻﺎﺩﺭ ﻧﻘﺎﺑﻳﺔ ﻟﺻﺣﻳﻔﺔ مستقلة، ﻋﻥ ﺗﺫﻣﺭ ﻋﻣﺎﻟﻲ ﻣﻥ
ﻅﺭﻭﻑ ﺍﻟﻌﻣﻝ ﺑﺷﺭﻛﺔ ﻣﺳﺎﻟﺦ ﻧﻭﺍﻛﺷﻭﻁ.
ﻭﻗﺎﻟﺕ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻣﺻﺎﺩﺭ، ﺇﻥ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺟﺩﻳﺩﺓ ﻟﻠﺷﺭﻛﺔ ﻟﻡ ﺗﺑﺫﻝ ﺃﻱ ﺟﻬﺩ
ﻣﻥ ﺃﺟﻝ ﺗﺣﺳﻳﻥ ﻅﺭﻭﻑ ﺍﻟﻌﻣﺎﻝ، ﺭﻏﻡ ﺍﻟﻣﺧﺎﻁﺭ ﺍﻟﺻﺣﻳﺔ ﺍﻟﻣﺣﺩﻗﺔ
ﺑﻬﻡ، ﺧﺻﻭﺻﺎ ﻓﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻅﺭﻓﻳﺔ ﺍﻟﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻣﺭ ﺑﻬﺎ ﻣﻭﺭﻳﺗﺎﻧﻳﺎ،
ﺣﻳﺙ ﺍﻟﻣﻭﺟﺔ ﺍﻟﺛﺎﻧﻳﺔ ﻣﻥ "ﻛﻭﺭﻭﻧﺎ".