نفذت وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي المظفرة هجمات جديدة إستهدفت من خلالها مواقع تخندق جيش الاحتلال المغربي الجبان الذي يتعرض للقصف المتواصل على طول جدران الذل والعار. حسب بلاغ صادراليوم الاربعاء عن وزارة الدفاع الوطني رقم 41.
مقاتلو جيش التحرير الشعبي الصحراوي يواصلون استهداف تخندقات جنود الاحتلال المغربي على طول جدار الذل والعار.
يواصل مقاتلو وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، هجومات العنيفة ضد مواقع تمركز قوات الاحتلال المغربي المتخندقة خلف جدار الذل والعار لليوم السابع والثلاثين على التوالي، حسب ما أفاد به البلاغ العسكري رقم 37 لوزارة الدفاع الوطني.
هجمات جديدة لجيش التحرير الشعبي الصحراوي تستهدف حفر وتخندقات جنود الاحتلال مخلفة خسائر في الأرواح والمعدات.
تتوالى هجمات أسود جيش التحرير الشعبي الصحراوي الميامين الذين يدكون حفر جنود الاحتلال ويكبدونهم مزيدا من الخسائر في الأرواح والمعدات على طول جدار الذل والعار. حسب بلاغ صادر عن وزارة الدفاع الوطني رقم 36.
كشفت مصادر صحفية علیمة و شديدة الإطلاع، عن شبھات حول
ظروف منح صفقة خاصة بالمحروقات.
وقالت ذات المصادر، إن الصفقة تتعلق بتزوید السوق
بالمحروقات، حیث منحت لإحدى الشركات بـ"التراضي" مدة ثلاثة
أشھر، وكان الفارق بینھا وبین منافسھا ما یقارب ثلاثة ملیارات
أوقیة قدیمة. ورغم توصل الجھات الحكومیة المختصة بالإعتراض
بئر لحلو (الجمهورية الصحراوية)16 ديسمبر 2020 (واص)– تتوالى هجمات جيش التحرير الشعبي الصحراوي المظفرة مستهدفة جحور جنود الاحتلال المغربي الجبان الذين يتعرضون للقصف المركز يوما بعد يوم على طول جدران الذل والعار.
وخلال يومِ أمس وليلةِ البارحة قصفت مفارز متقدمة من جيشنا الباسل نقاط تمركز قوات العدو في المواقع التالية:
يسعد تازيازت موريتانيا المحدودة ش.م ("تازيازت" أو "الشركة") أن تعلن القيام بأول دفع متعلق بالإتاوات للحكومة الموريتانية في إطار الاتفاق المبدئي الجديد الموقع يوم 15 يونيو 2020.
يبدو ان الحرب التحريرية الثانية التي اندلعت منذ ما يزيد على شهر في الصحراء الغربية -بعد انتهاك المغرب لوقف اطلاق النار الموقع قبل تسع وعشرين سنة بين المغرب والصحراويين تحت اشراف الامم المتحدة- كانت شديدة الوقع على المغرب حيث دفعت به في صفقة شديدة الغرابة الى الاعتراف بالكيان الصهيوني الغاصب مقابل تغريدة من الرئيس الامريكي المنتهية ولايته يعترف له بال
حدثني من أثق في روايته، أن أحمد ولد محمد صالح حفظه الله، وزير الداخلية في عهد المختار ولد داداه رحمه الله، كان في بيته ذات يوم يتناول الغداء مع مجموعة من المشتركين الدائمين في المائدة، إذ دخل عليهم رجل ملثم لا تبدو غير عيناه، فدعوه للغداء فرفض.
وبعد انتهاء الوزير سأله: تفضل أخي، بغايتكم؟ قال: نعم، لكن على انفراد.