أنباء عن محاولة انقلابية في مالي
قالت مصادر إعلامية بالعاصمة المالية باماكو إن تبادلا عنيفا لإطلاق النار سمع بكبرى القواعد العسكرية بمالى، وسط حديث متصاعد عن انقلاب عسكرى ضد الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا.

نظم محامو رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز ندوة صحفية نددوا فيها بمنعهم من مرافقة موكلهم لحضور استجوابه من طرف الشرطة.

تحول منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الواقع بمقاطعة لكصر الى ساحة اعتصام توافد عليها العشرات من انصار الرجل والمقربين منه اجتماعيا تضامنا معه بعد استدعاء الشرطة له وهكذا ظل محيط المنزل نابضا بالحركة حتى ساعات متاخرة من الليل

دانت مجموعة من السياسيين المقربين والداعمي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز استجوابه مساء اليوم الاثنين من طرف شرطة الجرائم الاقتصادية على خلفية شبهات فساد وجهها له البرلمان في تقرير صادر نهاية شهر يوليو الماضي.

حفل الاستقبال طلقات نارية احتفاء بمقدم الوزير إضافة إلى هتافات قبلية

الموثق الذى حققت معه شرطة الجرائم الاقتصادية ظهر أنه (بنك معلومات) زاخرة موثقة وثمينة
من اغرب ما تم اكتشافه من خلال التحقيق معه
*التزامات مسبقة موثقة على شكل تعهدات من مؤسسات او رجال اعمال بان يسلموا الصفقات بعد الحصول عليها لمقربين من عزيز مقابل هامش ربح يتم تحديده

أكد رئيس الحزب الحاكم سابقا، السفير المستقيل ؛ إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، أن البيان الذي تم تداوله على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام والمواقع باسم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ؛ لا علاقة لهذا الأخير به.
و أضاف ولد ازيد بيه أن ولد عبد العزيز يستعد لتنظيم خرجة اعلامية جديدة .
وأضاف ولد إزيد ببه، في تدوينة على صفحته بموقع “فيسبوك.

قالت شركة معادن موريتانيا إنها أعدت لوائح بالمنقبين عن الذهب، وحصر "أبرز المشاكل" التي تعترضهم.
وأضافت الشركة في بيان وصلت إلى الصحراء نسخة منه بأن الشركة أدت "فور إنشائها" زيارات لـ"كل مناطق التنقيب" حيث زارت كل مناطق التنقيب لأخذ صورة تفصيلية قبل طرح خطة عمل وفق تعبير البيان.

كشفت بعض المصادر الإعلامية عن وجود عشرات المخازن في نواكشوط تحوي مئات السيارات غير المجمركة من مختلف الأحجام والأنواع، ورجحت هذه المصادر أن تكون السيارات مملوكة للرئيس السابق أو جهات قريبة منه..

علمت "مراسلون" من مصادر قريبة من التحقيق أن الشرطة تمكنت من فتح صندوق "كوفر" مغلق على مئات الوثائق من بينها عشرات التنازلات و البيوع المسبقة لصالح أسرة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
و وفق مصادر مطلعة فإن الموقوف على ذمة التحقيق المشري ولد محمد صالح رفض الاعتراف بعلمه بهذه الوثائق التي وجد صندوقها في مكان تابع لرعايته.