كشفت مصادر مطلعة لصحيفة" انواذيبو أليوم " عن ممارسات خطيرة داخل اروقة مركز القصر المتنازعين مع القانون سيئ الصيت على مستوى مدينة انواذيبو أبطالها بعض المشرفين الشواذ .
وأضافت مصادرنا ان المركز شهد مؤخرا العديد من الفضائح الأخلاقية فى ظل تكتم شديد من طرف إدارته الفاشلة ، ولعل ظروف الإعتقال وسوء المعيشة والكبت هي دوافع من بين أخرى وراء ارتكاب هذه الممارسات الشنيعة فى حق نزلاء هذا المركز الذي لايخضع للرقابة الأمنية اللآزمة لمثل هذه المراكز التى يجب على المسؤولين تفتيشها بطريقة روتينية ما سيجعله فى القريب العاجل مركزا لتكوين الشواذ وتصديرهم لعالم الشذوذ الجنسي بدل ان يكون إصلاحية ، رغم المخصصات الكبيرة التى تدفعها الدولة الموريتانية والهيئات الدولية من أجل تحسين ظروف نزلاء أسوء مركز للمتنازعين مع القانون تبقي تع ادارته متعافية عن أميدرور خلف أسواره وماخفي منها كان أعظم فهل من مغيث؟؟ ولنا عودة بتفاصيل صادمة .