كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن مجموعة "أحمد سالك" التجارية تواجه أزمة مالية، بات لها تأثير على وضعية هذه المجموعة، التي وجدت نفسها أمام ورطة كبرى، بعد أن تكليفها ببناء "الجامع الكبير" في نواكشوط، وهي لا تتوفر على السيولة اللازمة لبنائه.
وقالت ذات المصادر، إن هذه المجموعة التجارية ماتزال عاجزة حتى الساعة عن تسديد ديون متراكمة عليها لبعض شركائها، الأمر الذي بات له تأثير قوي على علاقتها بهم.