كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن حماية تحظى بها ناشطة في مجال البغاء من طرف نافذين في الدولة الموريتانية.
وقالت نفس المصادر، إن المعنية التي تقطن حاليا في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، مازالت في مأمن من أية إجراءات عقابية، فقبل أزيد من سنتين تم توقيفها من طرف الشرطة وأحيلت إلى القضاء. لكن الكثير من النافذين تحرك من أجل الإفراج عنها، ومنذ ذلك وهي "تنعم" بحرية التنقل وممارسة الأنشطة المشبوهة، حيث تستورد الفتيات الأجنبيات إلى جانب وجود موريتانيات بجانبها، وذلك بحماية نافذين في أجهزة الدولة الموريتانية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن حماية تحظى بها ناشطة في مجال البغاء من طرف نافذين في الدولة الموريتانية.