جاء في تدوينة للسفير السابق اسلك ولد ازيد بيه ما يلي :
((بعد تسخير الرئيس الحالي موارد البلاد المادية (زيادة ميزانية الجمعية الوطنية بأكثر من ثلاثين بالمئة، اكتتاب ستين محاميا...) وسلطتيها التنفيذية والتشريعية لمحاولة التنكيل سياسيا برفيقه الذي أوصله سدة الحكم، ها هو "الرئيس مدى الحياة " لحزب "اتحاد قوى التقدم” يقرر تصفية رفيق دربه سياسيا، وذلك في وقت يتحدث فيه البعض بإسهاب "كاشف" عن "الأخلاق)).