ﻳﺗﻭﺍﺻﻝ ﺍﻟﺟﺩﻝ ﺩﺍﺧﻝ ﺍﻟﻌﺎﺻﻣﺔ ﺍﻟﻣﻭﺭﻳﺗﺎﻧﻳﺔ ﻧﻭﺍﻛﺷﻭﻁ، ﺣﻭﻝ ﺍﻟﺣﺎﺩﺛﺔ
ﺍﻟﻣﺛﻳﺭﺓ ﻟﺳﻳﺎﺭﺓ ﺷﺧﺻﻳﺔ ﻣﻥ ﻁﺭﻑ ﻓﺭﻗﺔ ﻣﻥ "ﺗﺟﻣﻊ ﺃﻣﻥ ﺍﻟﻁﺭﻕ"
ﻓﻲ ﻭﻻﻳﺔ ﻧﻭﺍﻛﺷﻭﻁ ﺍﻟﻐﺭﺑﻳﺔ.
ﻓﻬﺫﻩ ﺍﻟﻭﺍﻗﻌﺔ ﻛﺎﻧﺕ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﺿﺭﺍﺭ ﺍﻟﻛﺑﻳﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺳﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﻣﺳﺗﻬﺩﻓﺔ
ﺑﺎﻟﻣﻁﺎﺭﺩﺓ ﻭﻛﺫﻟﻙ ﺳﻳﺎﺭﺓ "ﺃﻣﻥ ﺍﻟﻁﺭﻕ"، ﺍﻷﻣﺭ ﺍﻟﺫﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻭﺿﻊ
ﺍﺳﺗﻧﻛﺎﺭ ﻣﻥ ﻁﺭﻑ ﺍﻟﺟﻣﻬﻭﺭ. ﻣﻌﺗﺑﺭﻳﻥ ﺑﺄﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻹﻣﻛﺎﻥ ﺍﻹﺳﺗﻐﻧﺎء
ﻋﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻷﺳﻠﻭﺏ ﺍﻟﺧﺎﺭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻣﺄﻟﻭﻑ ﺩﺍﺧﻝ ﺍﻟﻌﺎﺻﻣﺔ، ﻭﺍﻟﺫﻱ
ﻳﺗﺣﻣﻝ ﻣﺳﺅﻭﻟﻳﺗﻪ ﺍﻷﻓﺭﺍﺩ ﺍﻟﺫﻳﻥ ﻗﺎﻣﻭﺍ ﺑﻪ، ﻧﻅﺭﺍ ﻟﻛﻭﻧﻪ ﺳﻠﻭﻙ ﻓﺭﺩﻱ
ﻳﺿﺭ ﺃﻛﺛﺭ ﻣﻣﺎ ﻳﻔﻳﺩ.
ﻳﺗﻭﺍﺻﻝ ﺍﻟﺟﺩﻝ ﺩﺍﺧﻝ ﺍﻟﻌﺎﺻﻣﺔ ﺍﻟﻣﻭﺭﻳﺗﺎﻧﻳﺔ ﻧﻭﺍﻛﺷﻭﻁ، ﺣﻭﻝ ﺍﻟﺣﺎﺩﺛﺔ
ﺍﻟﻣﺛﻳﺭﺓ ﻟﺳﻳﺎﺭﺓ ﺷﺧﺻﻳﺔ ﻣﻥ ﻁﺭﻑ ﻓﺭﻗﺔ ﻣﻥ "ﺗﺟﻣﻊ ﺃﻣﻥ ﺍﻟﻁﺭﻕ"
ﻓﻲ ﻭﻻﻳﺔ ﻧﻭﺍﻛﺷﻭﻁ ﺍﻟﻐﺭﺑﻳﺔ.
ﻓﻬﺫﻩ ﺍﻟﻭﺍﻗﻌﺔ ﻛﺎﻧﺕ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﺿﺭﺍﺭ ﺍﻟﻛﺑﻳﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺳﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﻣﺳﺗﻬﺩﻓﺔ