شكل اعتناء المديرة العامة للضرائب بموريتانيا مريم بنت سيد أحمد بنيجاره باللغة العربية محل إشادة بعض المتابعين ، وكسر القاعدة عند المديرين والوزراء بموريتانيا.
فقد حرصت المديرة العامة على كتابة كلمتها باللغة العربية , فيما كان القاؤها أيضا باللغة العربية وتمت ترجمة العرض أيضا وهو عكس ماكان يجري في النشاطات السابقة وعكس ماقامت به البعثة الوزارية والتي خرقت الدستور دون أن تجد من يوقفها .
وغالبا مايتم تهميش اللغة العربية من قبل المديرين والوزراء ولاتجد من يعطيها عناية في خرق سافر للدستور بموريتانيا الذي نص على أنها اللغة الرسمية في البلاد.