.jpg)
ﻳﻁﺭﺡ ﺍﻟﻌﺩﻳﺩ ﻣﻥ ﺍﻟﻣﺭﺍﻗﺑﻳﻥ، ﺍﻟﺗﺳﺎﺅﻻﺕ ﺣﻭﻝ ﺧﻠﻔﻳﺔ ﺗﻭﺗﺭ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ
ﺑﻳﻥ ﺍﻟﺭﺋﻳﺱ ﺍﻟﺳﺎﺑﻕ ﻣﺣﻣﺩ ﻭﻟﺩ ﻋﺑﺩ ﺍﻟﻌﺯﻳﺯ ﻭﺇﺣﺩﻯ ﺍﻟﻣﺟﻣﻭﻋﺎﺕ
ﺍﻟﺗﺟﺎﺭﻳﺔ "ﺍﻷﻗﺭﺏ" ﺇﻟﻳﻪ ﺧﻼﻝ ﻋﺷﺭﻳﺗﻪ.
ﻓﺗﻠﻙ ﺍﻟﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﺍﻟﺗﺟﺎﺭﻳﺔ ﺣﺻﻠﺕ ﻋﻠﻰ ﺗﺳﻬﻳﻼﺕ ﻣﻌﺗﺑﺭﺓ ﺧﻼﻝ
ﺍﻟﻌﺷﺭﻳﺔ، ﺣﺗﻰ ﻭﺻﻝ ﺍﻷﻣﺭ ﻟﺣﺻﻭﻝ ﻋﺩﺩ ﻣﻥ ﺃﻓﺭﺍﺩ ﺃﺳﺭﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺗﺭﺍﺧﻳﺹ ﻟﺑﻧﻭﻙ ﻟﻡ ﻳﺣﺻﻝ ﻣﺛﻠﻬﻡ ﻋﻠﻳﻬﺎ ﺧﻼﻝ ﻋﺷﺭﻳﺔ ﻭﻟﺩ ﻋﺑﺩ
ﺍﻟﻌﺯﻳﺯ، ﻛﻣﺎ ﻣﻧﺣﻭﺍ ﺗﺭﺧﻳﺹ ﻗﻧﺎﺓ ﺗﻠﻔﺯﻳﻭﻧﻳﺔ. ﻭﺭﻏﻡ ﻛﻝ ﻣﺎ ﺣﺻﻠﻭﺍ
ﻋﻠﻳﻪ، ﻓﺈﻧﻬﻡ ﺗﻭﺍﺭﻭﺍ ﻋﻥ ﺍﻟﺭﺟﻝ ﻭﻟﻡ ﻳﻌﺩ ﻟﻬﻡ ﺫﻛﺭ ﺑﺟﺎﻧﺑﻪ ﻓﻲ ﻣﻌﺭﻛﺗﻪ
ﻣﻊ ﻧﻅﺎﻡ ﺍﻟﺭﺋﻳﺱ ﻭﻟﺩ ﺍﻟﻐﺯﻭﺍﻧﻲ، ﺑﻝ ﺳﺎﺭﻉ ﺑﻌﺽ ﺃﻓﺭﺍﺩ ﺃﺳﺭﺓ ﺗﻠﻙ
ﺍﻟﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﺍﻟﺗﺟﺎﺭﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺣﺎﻭﻟﺔ ﻟﺟﻣﻊ "ﺃﻭﻟﻲ ﺍﻟﻘﺭﺑﻰ"، ﻟﺗﺄﻛﻳﺩ ﺍﻟﺩﻋﻡ ﻭﺍﻟﻣﺅﺍﺯﺭﺓ ﻟﻧﻅﺎﻡ ﻭﻟﺩ ﺍﻟﻐﺯﻭﺍﻧﻲ، ﻛﺧﻁﻭﺓ ﻳﺭﻳﺩﻭﻥ ﻣﻥ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﻘﻁﻳﻌﺔ ﻣﻊ
ﺍﻟﺭﺟﻝ ﺍﻟﺫﻱ ﺣﺻﻠﻭﺍ ﺧﻼﻝ ﺣﻛﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻛﺛﻳﺭ ﻭﺍﻟﻛﺛﻳﺭ، ﻭﻫﻭ ﻣﺎ ﻳﻁﺭﺡ ﺍﻟﺗﺳﺎﺅﻻﺕ ﺣﻭﻝ ﺧﻠﻔﻳﺔ ﺗﻭﺗﺭ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻁﺭﻓﻳﻥ؟؟؟.
تساؤلات حول خلفية الحضور القوي للمستشار "احميده" في واجهة نظام ولد الغزواني؟؟؟
