عندما دخل سكان مدينة كيفه في احتجاجات منظمة قبل 4 سنوات شملت كافة الأحياء العطشاء، كان ذلك صادما للسلطة ومخيفا لها ، وقد وجدت الحل لدى بعض "الخيرين" من رجال أعمال ومنظمات حيث انبروا يومئذ لمناهضة ذلك الحراك ونصب الشراك له ووأده في المهد.