حصل موقع تقدمي نت عبر مصادره الخاصة علي معلومات تؤكد بان الرئيس السابق عزيز ابلغ جهات لها صلة مباشرة باللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في ملفات تتعلق بفترة رئاسته لموريتانيا بانه لن يحضر للمثول امامها
قدمت اللجنة البرلمانية توضيحات حول الخطوط العريضة لتحقيقها في ملفات مريبة خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقالت اللجنة خلال أول مؤتمر صحفي لها في العاصمة الموريتانية نواكشوط، أنها لا تحقق في فترة زمنية أو مع شخص معين، بل في سبع ملفات معروفة، مشيرة أنها لاتهدف لحماية شخص، كما لا تستهدف شخصا معينا.
عاشت موريتانيا خلال الأيام الماضية على وقع أزمة سياسية مفاجئة، سببها خلاف بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وسلفه محمد ولد عبد العزيز حول «مرجعية» حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، الحزب الذي يهيمن على أغلبية مطلقة في البرلمان.
وفيما يلي تجدون المسار الزمني للأزمة وتطوراتها المتلاحقة: