تحركات الرئيس السابق الاستفزازية ومسارعته إلى حرق كل المراكب، تصعب الأمور كثيرا على من يحاولون مساعدته في تجنب الصدام مع السلطة القائمة، وتضع النظام أمام خيار المحاسبة وطي صفحة ولد عبد العزيز إلى غير رجعة..