ﻳﺛﻳﺭ ﺇﺻﺭﺍﺭ ﺍﻟﺭﺋﻳﺱ ﺍﻟﺳﺎﺑﻕ ﻣﺣﻣﺩ ﻭﻟﺩ ﻋﺑﺩ ﺍﻟﻌﺯﻳﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺗﻣﺎﺩﻱ
ﻓﻲ ﺭﻓﺽ ﺍﻟﺗﺟﺎﻭﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﻣﺣﻘﻘﻳﻥ ﺍﻷﻣﻧﻳﻳﻥ ﻓﻲ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻋﺷﺭﻳﺗﻪ
ﺍﻟﻣﺭﻳﺑﺔ، ﺍﻹﺳﺗﻐﺭﺍﺏ ﻟﺩﻯ ﺍﻟﻌﺩﻳﺩ ﻣﻥ ﺍﻟﻣﺭﺍﻗﺑﻳﻥ ﻟﻠﺷﺄﻥ ﺍﻟﻣﻭﺭﻳﺗﺎﻧﻲ.
ﻓﻸﻭﻝ ﻣﺭﺓ ﻳﺭﻓﺽ ﻣﺗﻬﻡ ﺃﺛﻧﺎء ﻣﺛﻭﻟﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺿﺑﻁﻳﺔ ﺍﻟﻘﺿﺎﺋﻳﺔ
ﺍﻟﺗﺟﺎﻭﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﻣﺣﻘﻘﻳﻥ ﺑﺎﻟﻁﺭﻳﻘﺔ ﺍﻟﻣﺛﻳﺭﺓ، ﺍﻟﺗﻲ ﻳﺗﻣﺳﻙ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺭﺟﻝ،