لا يليق بشخصيات عامة عرفها الناس على حال وتعودوا منها على خطاب وتابعوا محطاتها السياسية المختلفة، إلا أن يظلوا أوفياء لهم، لا يخفون عنهم، ويصارحونهم دون مغالطة أو تدليس، في هذا السياق فإننا نضع الرأي العام وكل المهتمين والأصدقاء في صورة التطور الذي يشهده موقفنا وموقعنا في المشهد السياسي الوطني.