تتسارع وتيرة التحضيرات لتخليد ذكري عيد الإستقلال بمدينة كيهيدي ، و يحرص بعض السياسيين و الأطر علي المساهمة في دعم الأنشطة و توجيه الشباب و القوي الحية في المجتمع بهذه المناسبة ، فيما يلاحظ غياب البعض ، و ضعف أدائه و بعده من القاعدة الناخبة .
"إنا لله و إنا اليه راجعون ، و حسبنا الله و نعم الوكيل ، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأرحم يارب برحمتك التي وسعت كل شيئ أمنا الفاضلة وأحشرها مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن ؤلئك رفيقا"
عقد وزير التجهيز والنقل، محمد عبد الله ولد أوداعه مساء أمس في مدينة بوغي اجتماع ضخما،
وخلال الاجتماع أعلنت خمسة قرى انضاممهم لحلف وزير التجهيز والنقل محمد عبد الله ولد اوداعه، وتودع الوزير بتلبية مطالب تلك القرى في أسرع وقت ممكن تطبيقات لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
قائمة القرى:
قالت مصادر ميدانية مطلعة بان العقيد المتقاعد ولاد ولد حيمدون قرر الترشح لموقع فيدرالي الحزب الحاكم على مستوى ولاية انشيري وأرجعت جهات مطلعة الامر الى الجهود الكبيرة التي بذلها الرجل في الفترة الاخيرة حيث اقام العديد الحفلات والولائم في انشيري وفي انواكشوط استهدفت الوجهاء والفاعلين السياسيين وقادة المجتمع هناك.
اعتاد رئيس المركز المغاربي ديدي ولد السالك تنظيم ندوات وملتقيات مع منظمات دولية مشبوهة ومريبة على غرار منظمات ومراكز غربية تعني بدراسة ومعرفة خصوصيات المجتمع الموريتاني المسلم حتى يسهل تدمير ه ونحره من الداخل بحسب بعض المتتبعين..
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، أن موظفين كبار يعمدون إلى تنظيم "جلسات سمر" ليلية.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الجلسات تنظم بالتناوب بين منازل هؤلاء الموظفين الكبار، حيث تستمر في أيام العطل إلى أوقات متأخرة من الليل.
أعلن القياديان في حملة المليون توقيع لمأمورية ثالثة انسحابها من الحملة ومواصلة تأييدهما لمأمورية جديدة لكن من بوابة أخرى أكثر جدية ،ويتعلق الأمر بنائب الرئيس /الراجل ولد الداه ولد سعيد والاستاذ/الشيخ سيدي محمد قدوري أمين الاعلام في الحملة ،وقد برر الرجلان قرار انسحابهما بما لاحظاه من سوء التنسيق وعدم فاعلية الحملة واختزالها في شخص رئيسها ،واضافا أنه
حسب موقع الخزينة فإن ميزانية مكتب الصحافة التابع للوزارة الأولى 8.950.000 أوقية، صرفت منها حتى الآن 4.035.566 أوقية.
وقد أثار الكشف عن رقم الإنفاق من مخصصات الصحافة في الوزارة الأولى الكثير من اللغط في الأوساط الصحفية حيث رأى تساءل كتاب ومدونون عن كيف صرفت هذه المبالغ ؟ ولمن صرفت ومتى صرفت ؟ وأين ؟ ولما ؟
كَرِهَ الرجلُ الصالح الشيخ ولد أحمد محمود تسمية المكان الذي بدا له أنه سيدفن فيه “الْعِيوِجْ”، فغير اسمه، وسماهُ: “لـمْسَگَّمْ”، تفاؤلا بالإستقامة، فأخلفه الله في عقبه استقامة بقيت فيهم إلى اليوم، طبعا لا تطبعا..