ما أجمل أن يكون السفير الذي يمثل بلاده أديباً نهماً إلى المعرفة حريصاً على حسن تمثيل ثقافته وأناسه وبلده، وأن يحتفظ بفوائد من فترات تمثيله يرويها للأجيال كي يقتبسوا من خبرته وتجربته؛ فالتجارب عقل ثان وثالث.
هكذا حرص سعادة السفير شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين سفير موريتانيا في السينغال أن يكون.