كَرِهَ الرجلُ الصالح الشيخ ولد أحمد محمود تسمية المكان الذي بدا له أنه سيدفن فيه “الْعِيوِجْ”، فغير اسمه، وسماهُ: “لـمْسَگَّمْ”، تفاؤلا بالإستقامة، فأخلفه الله في عقبه استقامة بقيت فيهم إلى اليوم، طبعا لا تطبعا..

اعلن فجر اليوم في نواكشوط عن رحيل المغفور له بإذن الله رجل الدولة الموريتاني الوالد الفاضل عبد الله ولد الشيخ ولد احمد محمود بعد صراع مع المرض.

توافد الزوار إلى مدينة طوبى المحروسة منذ أسابيع لإحياء ذكرى خروج الشيخ أحمدّ بنبه مكرها من طرف الاستعمار الفرنسي إلى منفاه في الغابون سنة 1313 هـ / 1895م.
لأن الفرنسيين كانوا يرونه خطرا داهما على وجودهم في غرب إفريقيا.
دامت محنة غربته ما يقارب ثمان سنوات. ويقول هو حين أحس بتلك النصرة الإلهية التي حباه الله بها:

أكدت بعض المصادر لصحيفة مستقلة   تراجع الثقة في “بروكابيك”، وذلك بالتزامن مع تصاعد الإستياء من طريقة تسييره.

علمت  وكالة انشيري من مصادر شديدة الاطلاع ان السيد احمد ولد الديه الامين العام الحالي لوزارة الوظيفة العمومية يمارس ضغوطا قبلية وجهوية  شديدة من اجل تعيينه مديرا عاما للصندق الوطني الاجتماعي وسربت مصادر شديدة الثقة  اتصالات وجهود يقوم بها ولد الديه داخل وسطه الاجتماعي والقبلي وحتى عبر دوائر مقربة من حرم رئيس الجمهورية ومن قائد الاركان الوطنية  من اجل

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مستشار بالرئاسة الموريتانية، يحمي "أنشطة مشبوهة" في منطقة "صكوك".
وقالت ذات المصادر، إن هناك مكان مخصص للسهرات الليلية، يرتاده بعض الموظفين من مختلف الأعمار والمستويات، يحظى بحماية الموظف الحكومي المشار إليه آنفا، رغم ما يجري فيه من سلوكيات غير "قويمة".

ليس من المعروف  ولاالمألوف  من قيم مجتمعنا ان يذكر المرء محاسن ابيه او احد أبويه  بل عليه ان يترك ذلك للآخرين - وقد فعلوا وأجادوا مشكورين-  ،، ولكنه من الناس رجال ليسوا خاصية لأهلهم ولا حكرا علي ذويهم بل هم حق مشاع للجميع تماما كالماء والكلإ لعموم نفعهم وواسع ريعهم فالناس فيهم سواسية  

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تورط وزير الداخلية أحمدو ولد عبد الله في نزاعات عقارية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

أعلن اليوم الخميس عن تعيين المهندس الأمبر ابراهيم الخليل ولد أحمياده مفوضا مساعدا لمنظمة استثمار نهر السينغال ل OMVS.
و كان ولد أحمياده يشغل في السابق مدير المركز الوطني للمصادر المائية ، التابع لوزارة المياه.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإرتباك السلطات الإدارية والأمنية في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية في وجه الزيارة الرئاسية المقرر أن تبدأ يوم غد الأربعاء للمقاطعة.