تشهد عمليات تنصيب وحدات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية فتورا ملحوظا على المستوى الوطني، بسبب الخلافات التي بين الفاعلين السياسيين المحليين، وإذا كانت طوابير المنتسبين للحزب قد لفتت انتباه الجميع، ووصل منتسبوه إلى أزيد من مليون مواطن، فإن عملية التنصيب لم تسر بتلك السرعة والسلاسة والانسيابية، ويرجع المراقبون تعثر التنصيب إلى عاملين بارزين، الأول هو احتد